IMLebanon

شو نهاية التعاون بين الجيش والحزب؟

فضيحة جديدة بصفوف الحزب. توقيف عميل جديد وهو عضو بالحزب على ايد فرع المعلومات بقوى الأمن الداخلي وبالتنسيق مع جهاز أمن “حزب الله”.

خبرية ضجت مواقع التواصل والاعلام المحلي والدولي، من بعد سلسلة توقيفات طالت أفراد فاعلة وناشطة بحزب الله على تواصل وتعاون مع إسرائيل.

الموقوف الجديد من جنوب لبنان وهو مدير مالي بمستشفى راغب حرب وبيملك داتا مرضى الحزب كلن.

يعني من بعد مصيبة البيجر يلي دفعت بكتار يلجأوا للمستشفى صارت داتا المرضى وعيلن كلها بايد الاستخبارات الإسرائيلية بمساعدة عضو حزب الله محمود أيوب.

عميل ورا التاني عم يسقطو ويوقعو يوميا بايد الأجهزة اللبنانية بتعاون مع حزب الله.

الحزب نفسو يلي كان يخوّن ويستضعف قدرات الجيش اللبناني عم يلجأ لالو اليوم تياخدلو حقو من العملاء والخونا بقلب حزبو ويلي سربوا معلومات وأسماء قياديين كبار بالحزب وأدوا للقضاء علين بالحرب الأخيرة.

الضربات والاستهدافات الإسرائيلية بعدا مستمرة وعم تطال أشخاص معينين خلال تنقلاتن. يعني هالتسريبات بعدا مستمرة.

اللافت بالموضوع مش قصة التوقيفات بس، بل التعاون بين الجيش والحزب ويلي بيثبت انو الجيش اللبناني جاهز يوقف حد كل مكونات هالوطن.

ومع السماح للمقاتلين السابقين بسوريا للانضمام للجيش الوطني، بتبقى الأنظار على إمكانية تطبيق هالخطة بلبنان، فهل معقول يصير عنا فرقة لمقاتلي الحزب متل الفرقة 84 ضمن أجهزتنا الأمنية؟

 

 

View this post on Instagram

 

A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)