أعلن نواب كوريون جنوبيون أنه “نقلا عن وكالة الاستخبارات في البلاد، إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون عزز مكانة ابنته كيم جو آي كخليفة محتملة له بعد أن رافقته في زيارته إلى الصين”.
وذكر لي سونغ كويون، عضو لجنة الاستخبارات بالبرلمان الكوري الجنوبي، أن “جو آي بقيت في سفارة كوريا الشمالية وتجنبت الظهور علنا خلال زيارتها لبكين، لكن مجرد مرافقتها لوالدها في رحلة خارج البلاد كانت “كافية لبناء صورة” كخليفة محتملة للنظام”.
وقال بارك سون وون، وهو عضو آخر في اللجنة “تمت الإشارة إلى أنه يجري ترسيخ وضع كيم جو آي كخليفة محتملة من خلال ظهورها من حين لآخر، مع تمكينها من اكتساب خبرة خارجية دون الظهور في المناسبات العامة”.