IMLebanon

أعتذر من مالكي فندق Le Gray! (بقلم رولا حداد)

    استوقفني مطوّلا اعتداء مجموعة من الذين يُسمّون أنفسهم “ناشطين” في ما يُسمّى “الحراك المدني” على فندق Le Gray في ساحة الشهداء في وسط بيروت. بصراحة، وبكل وضوح، أتفهّم المطالب التي رُفعت في بداية الحراك قبل أشهر. أزمة النفايات غير مقبولة بكل المعايير، ولو أنّ شيئاً يشبهها حصل في باريس! ثمة مسؤولية تقع حتما… اقرأ المزيد

قوى الأمن: تظاهرات الحراك غير قانونية!

  أكد رئيس شعبة العلاقات العامة في قوى الامن الداخلي المقدم جوزيف مسلم ان حرية التظاهر حق مقدس وحق دستوري، موضحا ان إعطاء العلم والخبر ضروري لتنظيم التظاهرات على الارض، ومن المفترض أن تعرف القوى الأمنية الشعارات وأسماء المنظمين ومسار التحرك. مسلّم، ومؤتمر صحافي لشرح ملابسات تظاهرة أول من أمس الخميس، قال: “ساحة النجمة للناس… اقرأ المزيد

جنبلاط: بعض الحراك “مشاغبون”!

  لفت رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط الى أنّه و”في الوقت الذي سعينا فيه لإنجاز تسوية سياسية تشمل فتح مجلس النواب وتفعيل عمل الحكومة والتوافق على قانون إنتخاب يراعي صحة التمثيل، بدأ التخريب على هذه الجهود التي ترمي إلى حماية الإستقرار والسلم الأهلي إزاء التطورات الإقليمية الخطيرة”، مضيفًا: “إذا كنا قد عبرنا في أكثر… اقرأ المزيد

البابا يوحنا بولس الثاني: عون قسّم المسيحيين!

    إستقبلت إذاعة “صوت لبنان 100.5” أنطوان سعد كاتب مذكرات البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير، وكشف أنّ من الأسرار التي طلب البطريرك صفير حذفها من مذكراته المنشورة، واقعة بأن البابا الراحل القديس يوحنا بولس الثاني سأله خلال زيارته للفاتيكان عام 1991، أين هو ميشال عون؟ فأجابه صفير بأنّه في السفارة الفرنسية يقرأ ويكتب.… اقرأ المزيد

بالصور والفيديو.. “الانتحاريون” يشعلون انقرة!

  ذكرت وكالة “دوغان” للأنباء أنّ انفجارين هزّا تقاطع طرق في وسط العاصمة التركية أنقرة اليوم السبت وأسفرا عن سقوط عدد من الضحايا. ولم يتضح بعد سبب الانفجارين. وقالت قناة “سي.إن.إن ترك” التلفزيونية، إنّ الانفجارين وقعا قبل مسيرة “سلمية” مزمعة احتجاجًا على الصراع بين البلاد والمقاتلين الأكراد في جنوب شرق تركيا. وبحسب إفادات شهود في… اقرأ المزيد

مورفي بعد 27 عامًا: إنها معضلة ميشال عون؟!

  ذكرت صحيفة “السفير” أنه قبل 27 عاما، أطلق الديبلوماسي الأميركي ريتشارد مورفي عبارته الشهيرة: “إما مخايل الضاهر أو الفوضى”. جاءت تلك العبارة ردا على تشدد زعماء الموارنة، وخصوصا العماد ميشال عون، ورفضهم التسويات الرئاسية المطروحة بين واشنطن ودمشق في زمن الرئيس الراحل حافظ الأسد. قبل أسابيع قليلة، وبينما كان العماد ميشال عون، يدعو أنصاره… اقرأ المزيد