IMLebanon

الرئاسة والموارنة: اللعب على المكشوف

جعجع من بكركي: هناك حرب إلغاء الرئاسة والموارنة: اللعب على المكشوف                                                    منذ 25 أيار الماضي صار اللعب بين الموارنة، على كرسيهم الوثير، على المكشوف. لا حاجة للتبصّر أو للضرب في الرمل، لمعرفة ما في رؤوس كبار الطائفة. هنا لا يختلف الحال بين الكاردينال بشارة الراعي وميشال عون وسمير جعجع وأمين الجميل وسليمان فرنجية…… اقرأ المزيد

«وصفات» بكركي لـ«قصر الموارنة»

يحتار البطريرك الماروني كيف يُداوي «الفراغ الكبير» في «قصر الموارنة». وأيّ طريق يختار كي يصل الطاحونة الضائعة. أيستدعي «المتهمين» ويُجلسهم على كرسي الاعتراف قبل أن يطلب منهم تلاوة فعل الندامة أمام مذبح البرلمان؟ أم يحمل العصا بوجههم تهديداً ووعيداً ليذهب بهم إلى حلبة المواجهة أمام صندوق الاقتراع.. حيث يفترض أن يكونوا؟ أم يُكتّف يديه بانتظار… اقرأ المزيد

حين يصبح «الأرثوذكسي» ناظم العلاقة بين الحريري وجعجع

بإمكان الاتحاد اللبناني لكرة السلة أن يعالج الخلاف المزمن بين رفاق اللعبة وجمهوريهما. أما التوتر الدفين في نفوس المتحمسين للكرة، والذي لا يرتبط لا بالملعب ولا بأبطاله.. وإنما بفيروسات أخرى فتصعب معالجته. يعرف القيمون على الناديين أن التشنج المتنقل بين المدرجات ليس سوى مرآة لشيء ما يحصل في مكان آخر: على مدرجات السياسة تحديداً. بين… اقرأ المزيد

آخر خطط الجنرال للمعركة الرئاسية!

الرابية تستعين بعين التينة.. على المختارة آخر خطط الجنرال للمعركة الرئاسية! مع أنّ وليد جنبلاط كان واضحاً «زيادة عن اللزوم» في تأكيد استمراره في ترشيح هنري حلو للرئاسة الأولى حتى لو تفاهم ميشال عون وسعد الحريري، إلا أنّ ثمة من اشتم رائحة غموض مثيرة للريبة في كلامه. الرابية تحديداً لم تفهم بالذات ماذا قصد «البيك»… اقرأ المزيد

المطبخ السياسي في بعبدا.. هؤلاء هم طهاته

لم يوفّر ميشال سليمان حين كان سيداً للقصر، خدمات باقة المستشارين الذين أحاطوا به طوال عهده السداسيّ. استمع إليهم كثيراً وطالع ما كتبوه من تقارير عسكرية وديبلوماسية وسياسية وقانونية وإدارية، وناقشهم في تفاصيلها. عرف الرجل كيف يستفيد جيداً من خبرات هؤلاء، ويأخذ بنصحائهم في الكثير من الحالات. ولهذا ما كان يجتاز اجتماعاً استشارياً، ولا يفوّت… اقرأ المزيد

عون في عين التينة.. لإصلاح العلاقة مع بري

من الواضح جداً، أنّ الرئيس نبيه بري لم يقم بأي جهد ليحفظ الماء في فمه. فضّل أن يخرجها على مسمع ومرأى من الجميع، سواء كانوا من صنف الحلفاء أو الخصوم: التشريع خطّ أحمر، ولن يكون لـ«المقاطعجيي» خبزٌ في مجلس النواب. طبعاً هوية المقصودين من هذا التلويح معروفة. ولا داعي لأن يوفر «أبو مصطفى» من أسهمه،… اقرأ المزيد