IMLebanon

صورة الفتى السوري اللاجئ!

يذهب الولد السوري اللاجئ الى المدرسة، ثم يختفي قبل أن يكمل أسبوعه الأول، أو شهره الأول، تلميذاً فيها. يكتشف المعنيون أو الإدارة أنه ترك المدرسة من أجل عمل يومي، أو ان أسرته قررت مغادرة مخيم اللجوء أو منزل اللجوء الى مكان مجهول. هذا الأمر يسجل يومياً في المدارس الرسمية والخاصة التي تستوعب تلامذة لاجئين، ما… اقرأ المزيد

إدارة تعليم اللاجئين… كارثة مقبلة؟

استخدم لبنان كل رصيده ووضع إمكاناته الكاملة للمساعدة في تعليم أولاد اللاجئين السوريين. وها هي وزارة التربية تستنفر كل أجهزتها ومناطقها لاستيعابهم في المدارس الرسمية وبعض الخاصة، وتمكنت من استيعاب 160 ألف تلميذ سوري لاجئ من اصل نحو 500 ألف ولد لاجئ في عمر المدرسة. ويقول وزير التربية الياس بو صعب إن لبنان تلقى مساعدات… اقرأ المزيد

الشهادة رسمية يا معالي الوزير!

يحق للجميع التساؤل عن جدارة النظام التعليمي ما قبل الجامعي ونقد هيكل الامتحانات الرسمية في لبنان، وهو أمر جائز في كل أنظمة التعليم في العالم، لكن من غير الجائز التشكيك المطلق بالمنظومة التعليمية وبالشهادة الرسمية وطرق التصحيح وأداء المعلمين واللجان التي تتولى هذه العملية. جاء التشكيك العلني وأكثر من ذلك، من رأس الهرم، أي من… اقرأ المزيد

الثانوي الرسمي… بازار للتصفية!

ليس مبالغاً، في التقويم التربوي، القول ان التعليم الثانوي هو القاعدة التي يبنى عليها الهيكل التعليمي، فعندما تهتز هذه المرحلة في النظام التعليمي يصبح من الصعب التعويض للانتقال الى مرحلة الجامعة. هكذا كان التعليم الثانوي في لبنان صمام الأمان، خصوصاً الرسمي، عندما كانت الثانويات الرسمية وأساتذتها تتقدم بمستواها على الخاصة التي كانت تستعين على الدوام… اقرأ المزيد

مدرسة تنهار ويبقى تاريخها!

يكفي أن يعتدي تلميذ على أستاذه في مدرسة رسمية، لإدراك أن الأمور في المدرسة ليست على ما يرام. ويكفي أيضاً أن يتكفل أستاذ بحل مشكلة في المدرسة على طريقته، ويمارس العنف ضد التلامذة لندرك أيضاً أن المدرسة تعاني صعوبات في الإدارة والتعليم. وحين يتدخل الأهل في شؤون المدرسة الرسمية في بلدة أو منطقة، يعني أن… اقرأ المزيد

شعبان في دولة واحدة!

لا يخفى أن اللجوء السوري يضغط على البنية اللبنانية، بعدما صار اللاجئون جزءاً من الحياة التي يعيشها اللبنانيون، يندمجون في قطاعاتها ولهم الحق في التعليم والصحة والخدمات وحتى العمل في قطاعات كثيرة. ذلك أن وجود أكثرمن مليون و200 ألف لاجئ سوري مسجلين على لوائح مفوضية اللاجئين، وغيرهم مئات الألوف من السوريين الذين يدخلون رسمياً الى… اقرأ المزيد