الحاجة ماسّة لحوار وطني
العهد الذي انتظرناه سنتين ونصف سنة بعد فراغ سدة الرئاسة، بسبب تعطيل العملية الديمقراطية – الدستورية بدأ متعثراً بالرغم من التسوية السياسية التي أمنت المخرج لولادته. والمؤسف أن «الرئيس القوي» الذي وعدونا به – لم ينجح في اجتراح «المعجزات» في الإصلاح والتغيير الذي وعدنا به طيلة سنوات سبقت انتخابه. تستمر مسيرة العهد المتعثرة… اقرأ المزيد