IMLebanon

رسالة خارجية للرئيس العتيد “تعى ولا تجي”!

  أضاءت جولة سفراء «لقاء باريس الخماسي» على المسؤولين اللبنانيين وخصوصاً تلك التي قام بها السفير السعودي وليد البخاري على جوانب مهمّة من أعماق الأزمة الرئاسية. وأظهرت بما لا يرقى اليه الشك حجم الخلافات الخارجية بما يعزز الانقسام الداخلي. وهو ما يقود إلى آلية جديدة لمقاربة الاستحقاق، بعدما رصدت رسالة خارجية تقول للرئيس العتيد الذي… اقرأ المزيد

إكتمل عقد “السفراء الخمسة”… فماذا بعد؟

  مع انسداد الأفق المؤدي الى الحلقة الثانية عشرة من مسلسل انتخاب الرئيس العتيد للجمهورية اكتمل عقد السفراء ممثلي لقاء باريس الخماسي في بيروت بعد عطلتي الفصح المجيد والفطر السعيد، إيذاناً بانطلاق حركة ديبلوماسية لم تحدد نتائجها بعد. فسقوط معظم السيناريوهات التي بُنيت على الرغبات والأمنيات يفرض التريث انتظاراً لما سينتهي إليه الحراك المنتظر وما… اقرأ المزيد

عبد اللهيان في بيروت: الأولوية لـ «وحدة الساحات» ام الإستحقاق الرئاسي؟!

    انشغل اللبنانيون بأحد اقل الجوانب اهمية في زيارة وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان الى بيروت، فانصرفوا الى متابعة مواقفه من الاستحقاق الرئاسي التي اطلقها بـ«القطّارة»، وتناسوا الجانب الأهم منها المرتبط بالحضور الايراني في المنطقة، والمواجهة المفتوحة مع اسرائيل من بوابة «وحدة الساحات» التي أعلنت عنها القيادة الايرانية ونظّمت لها غرفة عمليات… اقرأ المزيد

“نصيحة” تقلب الاهتمامات الرئاسية رأساً على عقب!

لم تُفضِ حركة الإتصالات التي شهدتها عطلة عيد الفطر الى إدراج أي «اسم علم» لمرشح يتقدّم السباق إلى قصر بعبدا، بل على العكس فعلى وقع مجموعة التسريبات الغوغائية التي تُحاكي الرغبات ظهرت نصيحة مفاجئة تدعو الى تقديم الصيغة ـ البرنامج التي ترسم خريطة طريق للمأزق قبل إسقاطها على المرشح الأنسَب إن كان هناك قرار إقليمي… اقرأ المزيد

«انقلابات بالجملة» والمجلس الدستوري بانتظارهم؟

    أيّاً كانت الظروف التي أدت الى عقد الجلسة التشريعية أمس، وبعدها جلسة مجلس الوزراء والنتائج التي أفضَت اليها، يمكن الحديث عن مواجهة «وهمية» و«ملغومة» بين السلطتين التشريعية والتنفيذية. وقد تعدّدت المؤشرات التي عزّزت هذا الإتهام، وأخطرها تأمين النصاب لـ«جلسة تشريعية» في ظل خلوّ سدة الرئاسة. فسجّل ابطالها انقلابا دستوريا وقانونيا مدوياً على مواقفهم… اقرأ المزيد

إلى متى لبنان وسوريا خارج تغطية «وثيقة بكين للسلام»؟

    ما زال السؤال مطروحاً عن موقع لبنان على مقياس ترددات «تفاهم بكين» بين الرياض وطهران قبل أن تأتي التطورات الاخيرة بما لا يطمئن. ولذلك ينبغي التوقف أمام المؤشرات السلبية المُقلقة بدءاً بتعثّر انتخاب رئيس الجمهورية ومروراً بـ«صواريخ القليلة والجولان» ومضمون الاتصال بين الرئيسين الايراني ابراهيم رئيسي والسوري بشار الأسد، بما يمكن الاستثمار فيها… اقرأ المزيد