فوضى سياسية وعسكرية وأمنية وصولاً للتسوية؟
كان مُعبِّراً بما فيه الكفاية أن يتزامن بَدء العملية العسكرية الجوّية التركية في شمال سوريا ضد «داعش» والأكراد مقدّمةً لبسطِ النفوذ التركي المباشر على هذه المنطقة، مع معاودةِ تونس فتحَ أبواب سفارتها في دمشق بعدما كانت أوّل دولةٍ عربية تغلِقها، بما يؤشّر إلى عودة التواصل العربي مع النظام السوري والإقرار بشرعيته. في كلا الحالتين كانت… اقرأ المزيد