IMLebanon

«تنازلوا… فنزلوا»

  تتقاطع المعلومات عند تسجيل غير كرة في مرمى «التعطيل». وإذا صحّ بعض هذه المعلومات فمن المتوقع أن يكون شهر تشرين الأول الجاري هو شهر التأليف. وربما خلال أيام معدودة كما أوحى الرئيس سعد الحريري بعد زيارته قصر بعبدا عصر أمس.   وهناك إجماع بات متوافراً لدى أطراف «اللعبة» جميعهم على أن إستمرار تعطيل تأليف… اقرأ المزيد

رفيق خوري وفؤاد دعبول وجورج طرابلسي وميشال رعد  

  تتفاعل أزمة توقف مطبوعات دار الصياد عن الصدور. فالمسألة كبيرة. صحيح أنّ القرار الذي إتخذه أصحاب الدار ليس الوحيد من نوعه، فقد سبقه في المدة الأخيرة غير قرار بالتوقف (السفير، البلد، الحياة، الإتحاد اللبناني…) إلاّ أنّ لغياب دار الصياد طعماً أشد مرارة كون القرار لا يقتصر على مطبوعة ورق واحدة، إنما على سلسلة مطبوعات… اقرأ المزيد

الخديعة التي أسقطها لبنان  

  قبل أيام قال مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان لنقيب الصحافة الأستاذ عوني الكعكي ووفد مجلس النقابة الذي رافقه في زيارة المديرية العامة: «إنّ إسرائيل ليست في حاجة الى ذريعة لتعتدي على لبنان». وأضاف: «هل كان في مطار بيروت في العام 1968 أسلحة وصواريخ عندما هاجمه الطيران الإسرائيلي وقضى على أسطول الطيران… اقرأ المزيد

قبل المرثاة  

  نتطلع باهتمام الى الإجتماع الذي يعقده اليوم وزير الإعلام ملحم رياشي لتدارس محنة الصحافة في لبنان مع «أهل القضية». كنّا نسمّيها أزمة، أمّا الآن فقد بات يصحّ فيها أنها محنّة. وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها. وأيضاً لا يجوز الوقوف أمامها من دون أي حراك جدّي.   ولا نقول جديداً إذا أكدّنا على أن الصحافة… اقرأ المزيد

أزمة الصحف  

  كان في ودّي أن أُجري حواراً إفتراضياً، في العالم الآخر بين الصحافيين المرحومين الاستاذ سعيد فريحة والياس بك الحويك الأوّل مؤسس دار الصياد والثاني مؤسس جريدة «السفير». والمناسبة توقف دار الصياد حديثاً كما توقفت جريدة «السفير» سابقاً بقرار من مالكها الحالي الزميل طلال سلمان.   وذهبتُ في الحوار الإفتراضي الى أنه أُجري عبر الهاتف… اقرأ المزيد

ومن يرضي الوطن؟  

  بدعة حكومات الثلاثين وزيراً لم نعرفها، في لبنان، قبل تسعينات القرن الماضي. فمنذ الركون الى الحكومات الفضفاضة، المسمّاة «موسّعة» بدأنا نسمع بشيء ما إسمه «المحاصصة». ولسنا ندري أي فكر شيطاني دفع بنا الى هاوية الحكومات التي هي أكبر من حاجة لبنان بكثير.   فهل إن حكومات «الزمن الجميل» لم تكن وطنية؟ أو لم تكن… اقرأ المزيد