IMLebanon

مجزرة بيئيّة في لبعا – جزين

  القصة عمرها نحو 8 سنوات، مدة كافية لإحداث تغييرات جسيمة في أي قضية. قد يسمّي البعض ما يحصل في مجبل باطون مراح الحباس مجزرة بيئية، فيما قد يصفها البعض بالاغتصاب لطبيعة جزين «الألوهية»، لتكون النتيجة المحسومة أنّ «الوقاحة والغطاء السياسي قد يصلان بالبعض لارتكاب المعاصي والاستفحال «وعلى عينَك يا تاجر»، وفق ما قاله نائب… اقرأ المزيد

مفاجأة الخطة الأمنيّة في البقاع

  يقول البعض إنّ الجيش يستعدّ لتنفيذِ خطّة أمنيّة نوعيّة في البقاع ستكون شبيهةً بمعركة «فجر الجرود»، فيما يحاول آخرون جرَّه لصداماتٍ مع الأهالي عبر الترويج لإجحافٍ سينفّذه في حقهم وعدم مراعاته لطبيعة تركيبتهم الجيوسياسية، لكنّ اللافت أنّ الخطة الأمنية هذه بدأ تنفيذُها منذ فترة طويلة، إلّا أنّ ذلك كان بعيداً من الإعلام، وما الإجتماع… اقرأ المزيد

روايات مِن قلب الطوفان في رأس بعلبك والقاع

    قد يصل اليأس أحياناً للذروة، فتصبح المناشدة «رفعَ عتب»، وكأنّ الأفواهَ مفتوحةٌ لأقصى الحدود والعرق يتصبّب من الجباه لشدّة المجهود، والعروق تنفر من ضغط الجسد غير المحمول، إلّا أنّ الأصوات تخرج مكتومةً، وكأنّ الظلمَ يضع هؤلاء نصبَ عينيه ويترصّدهم ليصيبَهم بسهامه مهما حاولوا حجبَ وجوهَهم كي لا يتعرّف إليهم. هنا في بعلبك ضاقت… اقرأ المزيد

عملية مباغتة تُنهي مسيرة تاجر الماريجوانا «المخضرم»

  «دخيلكن ما تقتلوني، طالع، طالع»… العملية كانت خاطفة ونوعيّة: المطلوب خطير جداً وشرِس، مسدّسُه دائماً على خصره و«ملقّم» أي أنه جاهزٌ لإطلاق الرصاصات في أيِّ وقت وباتّجاه أيِّ شخص، في حقّ هذا الرجل 16 مذكرة عدلية، أما مدة متابعته الخفيّة فامتدت لنحو 4 أشهر، حتى أتت اللحظةُ الخاطفة وقُبض على أحد أهمّ مزارعي الماريجوانا… اقرأ المزيد

ماذا كشف أخطر مهرّب سيارات مسروقة؟

  أحمد حسين صفوان. الجنسية: لبنانية. السجل الإجرامي: أحد أبطال مسلسل سرقة السيارات في بعلبك- الهرمل، مطلوب بعمليات عدة، وردت بحقه مذكراتُ توقيف وبحث وتحرٍّ، ومتّهم بجريمة قتل عام 2003 وبعشرات الإشكالات التي تخلّلها إطلاقُ نار ومواجهة مع عناصر أمنية حيث كان يرد اسمُه. تاريخ التوقيف: 8 حزيران 2018. الجهاز الأمني: مخابرات الجيش. التصنيف: صيد… اقرأ المزيد

بالأرقام والتفاصيل… القِمار غير الشرعي يضرب لبنان

  «آلو مدام، معك طوني، صاحب البيت اللي باعني ياه زوجك، اقنعيه يعطيني المصاري وما باخذ منكن البيت». القصّة بدأت بـ50$، مبلغ اعتبره ايلي «مش حرزان» وقرّر المقامرة به للتسلية، «أكيد ما رح إعلق فيا، كلّها 50$». يتذكّر ايلي أنّ الـ50$ أربحته 100 يومها، والـ100 أربحته 200 لتكون له الطُعم الذي سيعلّقه في هذه الدوامة،… اقرأ المزيد