IMLebanon

المتحرّشون بالأطفال: أرقامٌ مرعبة لعام 2017

  تحرّكت شهوات جسده الكهل المتجعّد أمام طفل صغير، جسد يحوي من الأمراض النفسية والنزوات المريضة ما يكفي لنزع طفولة بالكاد برعمت… هو الموضوع «الفضيحة» بنظر كثيرين، تكشف «الجمهورية» أرقامه المخيفة مزيحةً الستارة عن مشكلة حقيقية تواجه المجتمع وإن كان بالخفاء… «التحرش الجنسي بالقاصرين»: عنوان مشكلة تتضخّم في لبنان، فما جديدها؟ بكلماتٍ متقطعة وصوت مرتجف،… اقرأ المزيد

ماذا حملت الإجتماعات السرّية التي سبقت الفجر المنتظر؟

مرّت لحظات الانتظار طويلة، التحضيرات كانت على نار حامية ضمن حسابات مُتقنة، عرقلتها بعض التحليلات من هنا والتوقعات من هناك لحسم ساعة صفر لا يعرفها سوى قلائل، حتى أطلّ «فجر الجرود» أخيراً… فكيف حُدِّدت ساعة الصفر؟ وماذا حملت الإجتماعات السرّية التي سبقت الفجر المنتظر؟ وكيف حسم القائد قراره؟ لم تكن زيارة قائد الجيش العماد جوزيف… اقرأ المزيد

القاع تتحدّى الخطر… «كَفِّي معركتَك يا جيــش مهما نِزِل قصف علينا»

في الحقيقة، لم تكن فكرةُ الذهاب الى القاع في ظلّ التحضير للمعركة، مُرحَّباً بها من الذين لا يعرفون هذه المنطقة وأهلها، لكن… أليست القاعُ ضيعة الشهداء الذين ذهبوا الى الموت بأنفسهم فداءً عنّا جميعاً؟ أليست هذه ضيعة الذين ينزحون من بيروت إليها رغم كل الخطر بدلاً من أن يهربوا منها وفي ظلّ غياب مقوّمات البقاء؟… اقرأ المزيد

كيف واكب الجيش اليوم الأول من المعركة؟

وَفى الجيش اللبناني بتعهّده، فهو الذي وعد اللبنانيين بعدم مشاركته بالحرب التي أعلنها «حزب الله» والجيش السوري في جرود عرسال، إكتفى بوقوفه درعاً منيعاً لأيّ إرهابي متسلّل الى الأراضي اللبنانية، فتعامَل بالأسلحة المتوسطة المناسبة مع مجموعة إرهابية إشتبه بمحاولتها التسلل نحو مواقعه قادمة من وادي الزعرور. الجهوزية رُفعت الى 100 في المئة على الجبهة و50… اقرأ المزيد

الجيش: لا تنسيق مع النظام السوري و«حزب الله»

يؤكّد الجيش اللبناني الاستعداد التام لكلّ الاحتمالات في عرسال، فالجهوزية تامّة، وحماية المدنيين اللبنانيين والسوريين أولوية، أمّا التنسيق مع الجيش السوري و«حزب الله» فغير موجود، حسبما تؤكّد المصادر الأمنية. إذا كان «حزب الله» بالتعاون مع الجيش السوري حسَم قرار المعركة في الجرود من الجهة السورية رغم عدم تحديده ساعة الصفر، وحدّد مهلة زمنية بحدود الأسبوع… اقرأ المزيد

«الجمهورية» تكشف تقارير الطبيب الشرعي في وفاة الموقوفين الأربعة في عرسال

«قضّ المضاجع» إسمٌ كان جديراً وحده بإرعاب الإرهابيين، هم الذين فتّشوا عن الموت فوجدوه في عقر مخيّماتهم، خاطفاً بعضهم ومهدِّداً البعض الآخر. «قضّ المضاجع» حربٌ فتحها الجيش على مصراعيها في وجه الإرهابيين وبدلاً من أن يُستقبَل أبطالُه بالزغاريد بعدما خاطروا بحياتهم وأصيب عددٌ منهم إصاباتٍ ستلازمهم مدى العمر، كانت الصاعقة في الحرب الإعلامية التي وُجّهت… اقرأ المزيد