ضحكتان مؤلمتان
الأولى، ضحكة افيخداي أدرعي الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي، وهو يتمشى مزهواً في الجنوب داخل الأراضي اللبنانيّة موجّهاً رسائل التحدّي والاستهزاء والعجرفة الى قيادات «حزب الله» التي «تدّعي الانتصار» فيما هي عاجزة عن الردّ ولو برصاصة واحدة على الضربات الإسرائيليّة»، والضحكة الثانية المؤلمة هي ضحكة الحاج وفيق صفا وهو يجلس مزهوّاً أمام صخرة… اقرأ المزيد