IMLebanon

الجامعة اللبنانية باقية: التعليم الحضوري غير وارد

  «إقفال الجامعة اللبنانية ممنوع»، مبدأ يتفق عليه كلّ من في الجامعة من رئيس وعمداء ومديرين وأساتذة ومدرّبين ملتزمين وغير ملتزمين بقرار الإضراب المستمرّ، نظرياً، منذ شهرَيْن ونيّف. الكلام نفسه يرد على لسان الكثيرين «لن ندع جامعتنا تنهار، وليس هناك من جامعة خاصة يمكن أن تحلّ مكانها، وليفهم كلّ من يشوّه صورتها: ما رح تسكر!».… اقرأ المزيد

المدرسة الصيفية: «إنجاز» الدروس لا يؤشّر إلى الفاقد التعليمي!

    تفتح المدرسة الصيفية أبوابها في الأول من آب، وسط علامات استفهام تتجاوز الالتزام بتوفير التمويل، والإمكانية اللوجستية للتدريس صيفاً وفي ظلّ ارتفاع أسعار المحروقات، والعجز عن الانتقال إلى المدارس، إنما تطاول جدوى المدرسة الصيفية في تعويض الفاقد التعليمي   يُعدّ تعويض الفاقد التعليمي أحد الأهداف الرئيسة المعلنة للمدرسة الصيفية، بحسب ما جاء في… اقرأ المزيد

تسويات طائفيّة تمنع سحب ترخيص هندسة ULF؟

    يستمرّ مجلس التعليم العالي الحالي في سياسة تغطية تجاوزات دكاكين الجامعات الخاصة ويسعى لإجراء تسويات وفق اعتبارات طائفية ومذهبية وتنفيعية. حتى الآن، لم يطبّق أي قرار بسحب ترخيص أو إقفال فرع مخالف، ولم يحاسب أيّ متورّط في ملف تزوير شهادات الطلاب العراقيين. الأكثر فداحة، هو استسهال تفريخ كليات هندسة وفروع جغرافية لها لا… اقرأ المزيد

عودة «اللبنانيةّ» إلى التعليم الحضوري: جسّ نبض أم خيار ممكن؟

    استنفر توجّه رئاسة الجامعة اللبنانية إلى العودة الحضورية في العام الدراسي المقبل، بلا أيّ مخطط واضح، الأساتذة الذين وجدوا في الدعوة لتحضير الأنصبة من دون مقوّمات لدعم العودة، تهديداً مبطناً وتخييرهم بين العمل بالسخرة أو الاستقالة   أحدث الإعلان عن توجّه الجامعة اللبنانية إلى العودة الحضورية إلى الكليات والفروع، ابتداءً من العام الدراسي… اقرأ المزيد

انتفاضة مندوبي كليّات «اللبنانية» على «الرابطة»: استقيلوا!

    سحب الثقة من الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرّغين في الجامعة اللبنانية، ونزع الشرعية عنها، أمران غير متاحين في النظام الداخلي للرابطة. «تغيير» الرابطة يحصل بطريق واحد: استقالة النصف زائداً واحداً من أعضاء الهيئة التنفيذية وتعطيل جلساتها. في ما عدا ذلك، ليس هناك من نص هنا يعطي دوراً لمجلس المندوبين. المجلس ليس أكثر من… اقرأ المزيد

عمّال بنغاليون: من جحيم إلى آخر

    قبل بضع سنوات، سكن عدد من الشابات والشبان البنغاليين منزلاً في «حي المستشفى» في بلدة الجيّة الشوفية. «بيت البنغلادشيّة»، هكذا بات اسمه في الحي، من دون أن يكون لدى أيّ جار من جيرانه القدرة على أن يتكهّن بظروف هذا البيت ما لم يزره. والزيارة أشبه بالمغامرة، تبدأ بنزول درج طويل للوصول إلى «تحت… اقرأ المزيد