IMLebanon

مناورات رئاسية والجلسة 36 رهينة «الثلث الخاطف»

لا مفاجآت ولا سيناريوهات ولا نِصاب في الجلسة الـ 36 لانتخاب رئيس للبلاد، بل نوّاب معطّلون مستمرّون في الصوم عن إسقاط ورقتهم في صندوقة الاقتراع، ينتظرون لعبَ ورقتهم الأخيرة، ومرشّحان صائمان مستمرّان في التغيّب عن حضور جلسة انتخابهما، وشكر أكثر من 72 نائباً حضَروا لانتخابهم متخطّين النصفَ زائداً واحداً! إلّا أنّ المناورات الرئاسية تشابكت، ويبدو… اقرأ المزيد

إنزعاج سعودي من الحلفاء: تَحرّكوا!

توافرت في الساعات الأخيرة معطيات تؤكّد أنّ الاستياء السعودي من لبنان آخذ في التصعيد. فالقرار الذي اتخذته دول مجلس التعاون الخليجي، والذي يعتبر «حزب الله» منظمة إرهابية، ناجم عن ضغط سعودي على هذه الدول في اتجاه تزخيم المواجهة مع طهران. المعلومات المتوافرة تؤكّد أن لا مجال للمراهنة على إعادة نظر سعودية في التدابير العقابية المتخذة… اقرأ المزيد

أسرار الجمهورية

    يؤكد أحد المراجع الشمالية أنه مستمرّ شعبياً في مواجهة قرار تخلية أحد الموقوفين، وأن خروجه من السلطة لا يعني تركه المتّهمين يسرحون ويمرحون. دعا نائب شمالي فاعليات منطقته الى اجتماع الأحد المقبل لدرس التغيّرات التي طرأت بعد المصالحة المسيحية وكيفية مواجهتها في إستحقاق قريب. سبّب كلام زعيم مسيحي من أنّ موقف نائب في تكتّل خصم… اقرأ المزيد

الخليج يُصنّف «الحزب» إرهابياً.. وتريّث في ملف النفايات

تَوزّع الاهتمام الداخلي أمس على ثلاث قضايا أساسية، أولاها جلسة انتخاب رئيس الجمهورية التي لم يكتمل نصابُها، وغابَ عنها المرشّحان رئيس تكتّل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون ورئيس تيار «المرده» النائب سليمان فرنجية، فيما كان الرئيس سعد الحريري الحاضر الأبرز، ومع أنّ الحضور بلغَ 72 نائباً إلّا أنّها تأجّلت إلى 23 آذار المقبل لعدم اكتمال… اقرأ المزيد

«غرفة إتصالات» حميميم لفرز المعارضة في منطقة «سوريا المفيدة»

مع بدء التحضيرات لهدنة وقف إطلاق النار في سوريا، افتتح الروس غرفة اتصالات في منطقة حميميم التي تُعتبَر المعقل الأساس لانتشارهم العسكري في سوريا، وعمَّموا على وسائل إعلام سوريّة «إيميل غرفة الاتصالات»، وأرقام هواتفها واستمارة موجّهة إلى الفصائل المعارضة لتعبئتها كإشارة منهم على رغبتهم في التزام وقف إطلاق النار. تحتوي هذه الاستمارة على أسئلة تفصيلة… اقرأ المزيد

هذه بؤر التفجير الكامنة… وحذارِ أمن طرابلس!

لم تكن رائحة الفتنة المذهبية، في أيّ يوم، تفوح في لبنان إلى هذا الحدّ، حتى عند اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وحتى خلال موجة التفجيرات الانتحارية قبل عامين. واكتشف الجميع أنّ بعض القادة اللبنانيين، الشيعة والسنّة، الذين ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا وكلاء القوى المذهبية الإقليمية، والذين لطالما منعتهم تعليمات الخارج من الانجرار إلى الفتنة، هم أنفسهم… اقرأ المزيد