إلى متى «الضيف» الروسي «رب المنزل» السوري؟
من جملة ما يبعث في النفس الألم ونحن نتابع تطورات الأزمة السورية، ما نراه في ما يتعلق بالمشهد الحلبي بالذات وكيف أن حلب الشهباء وأبو الطيِّب المتنبي المفتون بها مختصراً إفتتانه بتسع كلمات هي: «كلما رحّبت بنا الروض قلنا… حلب قصدْنا وأنت السبيل»، هو أن «الصديق» الروسي بات يتصرف تطبيقاً لبيت الشعر «يا ضيفنا لو… اقرأ المزيد