خدعة المنظّمات
صُمّتْ آذاننا بالاعلان عن مُنظّماتٍ «غبّ الطلب» تحت مُسمّياتٍ، ايضاً «غبّ الطلب» وحسب الحاجة لتمرير وتدعيم الخدعة. فإن كانت مؤامرة التعمية بحاجةٍ لمُسمّياتٍ طائفية أو مذهبية، فالاسم المُعبِّر جاهز، وإن كانت بحاجةٍ لمُسمّياتٍ قوميّة، فالاسم أيضاً جاهز. المهمّ في الامر، أنّ الخدعة دائماً في متناول العقول المريضة والمُجرمة المسؤولة عن أجهزة الفبركات لمحور… اقرأ المزيد