ليس كلّ من غنّى ليلى… يُطربنا
إلى جميع مَن يهوى شهرةً، مالاً، أضواءً ونجوميةً «زائفةً»، عنوانان: الدين والجنس. إنّ الاستنجاد بهذين العنوانين للتسلّق على سلّم المجد والشهرة يصلح للمفلسين، وإذا أنتَ مفلسٌ فنّياً وروحيّاً، إليك بالدين وبالجنس وستصل حتماً الى … «الجنّة». هذا ما سعت اليه فرقة «مشروع ليلى» التي لجأت الى أبواب عدة للخروج من أزمتها بعد… اقرأ المزيد