في «الانتصار» والاندثار!
عال! سيفترض أكثر الممانعين تفاؤلاً وانبساطاً وانشراحاً أن بشار الأسد بدأ رحلة العودة الى منصبه الذي كسرته الثورة السورية وأحالته حطاماً مستوياً على كومة سلطات أمنية واستخباراتية وإعلامية ليس إلاّ… وانه يترجم فعلياً وعلى الأرض «انتصاره» الأخير في الحرب من خلال انتصاراته المتفرقة في معارك كبيرة وأساسية وآخرها حمص القديمة! وسيفترض معظم الظالمين… اقرأ المزيد