على رغم الإنتقادات التي وجّهت خلال سبت بكركي ضد أحد الأحزاب إلّا أن الإتصال بقي مفتوحاً بين مرجعية روحية ومسؤول كبير حليف لهذا الحزب خصوصاً حول ملف حيوي.
كان لافتاً إمتناع بعض الأحزاب عن توقيع وثيقة أعدّها مطران في بلاد الإغتراب تدعم البطريرك الراعي.
قطعت الإتصالات شوطاً بعيداً بين حزب ومرجعية روحية لمعالجة أمور استجدت بينهما.