قال مسؤول حزبي إن حزبه يتفهّم مصالح خصم إقليمي وإنه مستعد للتعايش مع ذلك لا التنازل عن مكاسبه.
نُقل عن مرجع رسمي كبير قوله أمام وفد إقتصادي جاء يشكو له: «عمِلتو مصاري كتير، هلّق إجا الوقت اللّي تعملو فيه كرامة وطنية.
عُقد إجتماع تنسيقي بين حزبين حليفين ناقش ما سُمِّي «الخطوط الحمر» لمرحلة ما بعد الإستقالة.