لدى سؤال أحد النواب عن مخاوف أمنية فيما لو تأخرت ولادة الحكومة فكان جوابه: «أنظروا ما يحصل في البقاع وكل شيء مترابط في لبنان».
لاحظت أوساط سياسية أن العقدة الدرزية في الحكومة ستُحلّ لصالح جنبلاط فيما لن يكون الممثّل الوحيد للسنّة في الحكومة العتيدة من تيار المستقبل.
تردّد أن وزيراً لحقيبة سيادية تراجع عن موقفه بعدما لوّح باتخاذ إجراء أمني إداري بعد إبلاغه أن هذا الأمر سيطرح إشكالية كبيرة.