جرت إتصالات بين دوائر دولة عربية وشخصيات لبنانية حيث سيحصل لقاء في منزل سفير هذه الدولة مع موفد لها من خارج اللقاءات الرسمية اللبنانية.
لاحظت أوساط سياسية أن أحداً لم يتحرك خلال جلسة الثقة لدعم نائب حليف لتيار حين انتقده أحد النواب حتى الإهانة.
إستغربت مصادر قريبة من عين التينة الهجوم غير المتوقع على الحكومة الجديدة خلال جلسة الثقة من أكثر من موقع في حين إن النواب سيعطونها الثقة في النهاية.