حدث تباين بين قيادة دولية وأخرى عربية على خلفية ضم شخصية صديقة لدولة كبرى إلى لجنة دستورية عليا..
طُلب من نواب وكوادر حزب بارز، حصر التعاطي بمبادرة حسّاسة، بنائب واحد، في هذه المرحلة.
لمس خبراء ماليون، تحسناً في مالية «المركزي» من دون الغوص في حيثيات هذه المعطيات..