يتخوف رئيس حزب عريق من ان استعادة الاموال المنهوبة مثل ملف الموظفين والمتعاقدين خلافا للقانون “حكي بحكي”.
يقول أحد النواب إنّ الأزمة الاقتصادية والاجتماعية ستنكشف على نحو أكبر بعد فتح مطارات دول الخليج وأوروبا وعودة اللبنانيين من بعض دول الاغتراب والخليج على خلفية فقدان وظائفهم ما سيشكل أزمة إضافية لا يستهان بها.
ما زال رئيس حزب مسيحي عريق ملتزماً الحجر المنزلي، ويلتقي أحياناً أركان حزبه ومساعديه، ويبدي مخاوفه من خسارة لبنان قطاع الخدمات الذي كان أساس اقتصاده.