يؤكد نائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي مرة جديدة خروجه عن توجهات تكتل لبنان القوي الذي ينتمي اليه اذ بات يحلق خارج سرب التكتل في ظل محافظته على العلاقة الطيبة مع رئيس الجمهورية
التباعد بين “حزب الله” و”التيار الوطني الحر” تكرس في البيان الليلي الذي أصدره الحزب مع حركة “أمل” مفجرا الخلاف مع رئاسة الجمهورية قبل صياح ديك نهار التفاوض اذ كان متوقعا ان يعترض راعي اتفاق الاطار وليس الحزب.
لوحظت “قبة الباط” لنقابات غابت عن مسرح المطالب والتحركات حتى في ثورة 17 تشرين، في ظل معلومات عن دعمها من السلطة ومن جهة نافذة على أكثر من خلفية.