IMLebanon

خفايا نداء الوطن

 

عُلم أنّ الثنائي الشيعي قرر عدم التدخل في عمل الرئيس المكلف وتركه حتى ينجز تشكيلته ليبني على الشيء مقتضاه.

نقلت أوساط مطلعة أنّ عباس ابراهيم سمع في باريس إصرار الفرنسيين على المداورة في الوزارات باعتبارها وسيلة تعزز الشفافية في العمل الحكومي.

يؤكد سفير دولة كبرى سيعتمد قريباً في لبنان أنه سيتّبع “سياسة وسطية” تماشياً مع توجيهات دولته بالبقاء على مسافة قريبة من كل الأفرقاء.