أبدت فرنسا اهتماماً بمعرفة أجواء زيارة الرئيس جوزاف عون إلى السعودية، وخلفية هذا الاهتمام أن فرنسا هي التي تحضِّر لمؤتمر دعم لبنان في بداية الصيف، وتعرف أهمية الدور السعودي في إنجاح هذا المؤتمر.
بعد صدور التعيينات العسكرية والأمنية، يُتوقَّع أن توضع التشكيلات الدبلوماسية على نار هادئة، خصوصاً أن هناك مقترحات بأن يتم تعيين بعض السفراء من خارج الملاك.
تتصاعد الشكاوى من مدراء أقسام في إحدى الوزارات الخدماتية، بسبب تراكم المعاملات التي تحتاج إلى موافقات، والسبب غياب المولجين، والمولجات بالتوقيع في أغلب الأحيان عن مكاتبهم.