IMLebanon

“تعديل رسم العبور”… قد يفتح معبر “نصيب”

عزة الحاج حسن لطالما حصد لبنان ثمار موقعه الجغرافي، ولطالما تمّ التّغني بهذا الـ”لبنان” الممدّد على شاطئ البحر المتوسط، لكن أن يتحوّل موقعه نفسه من نعمة إلى نقمة على اقتصاده واقتصادييه ومستهلكيه، فهذا ما لم يكن في الحسبان. موقع لبنان في جوار سوريا كان سبباً كافياً أخيراً، لتراجع حركته التجارية، وربما لتدهورها، لاسيما الصادرات منها.… اقرأ المزيد

طباعة “الباسبورات” في فرنسا: هدر للمال العام؟

حنان حمدان وافق مجلس الوزراء، أمس، على طلب وزارة الداخلية عقد إتفاق رضائي مع المطبعة الوطنية الفرنسية لطباعة جوازات السفر، وفق ما أعلنه وزير الإعلام رمزي جريج. ليست المرة الأولى التي تجري فيها طباعة جوازات السفر، من قِبل المطبعة الوطنية الفرنسية، فهي تتولى طباعة جوازات السفر اللبنانية، نظراً لغياب المطابع المحلية التي توفر الشروط الدولية… اقرأ المزيد

إعتماد التصدير البحري “متأخر”.. بانتظار “الإتصالات”

خضر حسان التصدير براً مستمر. لطالما كرّر المعنيون هذه العبارة، تحدياً للموت وللجماعات المسلحة. ليس الأمر بطولة “دونكيشوتية”، بل لأن لقمة العيش تستحق المخاطرة. المخاطرة تلك ظهرت من خلال احتجاز سائقين لبنانيين عند الحدود السورية الأردنية، مرتين، بفاصل زمني لا يتعدى 6 أشهر. ففي المرة الأولى احتجز السائقون بشكل غير مباشر، عند نقطة معبر “نصيب”،… اقرأ المزيد

عجز “الكهرباء” ملياري دولار..وموازنتها لم تلحظ انخفاض النفط

حنان حمدان لا شك في أن لبنان يعتمد في تأمين مصادر الطاقة على المشتقات النفطية، التي تتأثر أسعارها بهبوط وصعود الأسعار العالمية للنفط، وبما أن لبنان بلد مستورد ومستهلك لشتى أنواع الطاقة، فإن هبوط الأسعار العالمية يمكن أن ينعكس إيجاباً على تقليص عجز الموازنة العامة ولاسيما موازنة مؤسسة كهرباء لبنان. ففي وقت تُشكل كلفة الفاتورة… اقرأ المزيد

طرابلس: روائح “الإسانس” والعطور الرخيصة

تفضّل رحاب شراء عبوة صغيرة الحجم من “دوتشي غابانا” معبّأة، أو ما يعرف شعبياً بـ”الإسانس”، او العيّنة في التعبير التجاري. ليس السبب ان شراء الاخرى يكلفها اكثر من 80 دولاراً، وان العبوة التي تشتريها من الحاج ابو جمال في السوق العريض في طرابلس، لا تكلفها أكثر من 4 دولارات، بل لأن التجربة اثبتت لها ان… اقرأ المزيد

مياومو الكهرباء… الطرد مستمر ونتائج الإمتحانات “محتجزة”

خضر حسان الهدف طرد جميع المياومين. هذه حصيلة الممارسات الموسمية لفريق سياسي يمسك قطاع الكهرباء بيديه، عبر الشركات مقدمي الخدمات، ومؤسسة الكهرباء، كسلطة أشبه بسلطة وصاية على الشركات. والطرد الموسمي تحكمه الظروف المناسبة، ويعززه صمت سياسي، وتطنيش شعبي، فالملفات الحياتية باتت كثيرة، وزخم إطلاقها في الشارع كبير، لدرجة ان المواطن لم يعد يلاحظ طرد عمالٍ… اقرأ المزيد