IMLebanon

لبنان يقترب من الفوضى على متن… لهيب الدولار

  تتزايد مَظاهرُ «الدولة الكرتونية» في لبنان الذي تتقاذفه «عاصفةُ الدولار» الذي يُحلّق على حافةِ الـ 13 ألف ليرة و«طلائع» فوضى في الشارع الذي استعاد حِراكَه الميداني وسط مخاوف من ملامح «توجيه الغضب» نحو أهداف «انتقامية» وبلبلة غير مسبوقة في الأسواق المكتوية بـ «نار» التدهور الدراماتيكي بسعر العملة الوطنية، فيما مأزق تأليف الحكومة أمام جدار… اقرأ المزيد

لبنان إلى أين؟

كتب وسام أبو حرفوش وليندا عازار في صحيفة الراي الكويتية: ماذا وراء قلْب المجتمع الدولي مجدّداً «الساعة الرملية» في معْرض تحذيره من أن الوقت ينْفَد أمام لبنان لمنْع «الاصطدام الكبير»؟ سؤالٌ قبض على المشهد اللبناني وبدا أقوى مؤشراً إلى أن البلاد دخلتْ «بيت الرعب» بكل كوابيسه التي بدأت «تستيقظ» ومعها «صندوقة باندورا» التي أوشكت أن… اقرأ المزيد

لبنان المُصاب بـ”العمى” السياسي هل يقع في العتمة الشاملة؟

  لم يكن ينقص بيروت المُصابة بـ «العمى» حيال آفاق الأزمة الحكومية، إلا أن تصارع شبحَ عتمةٍ شاملةٍ في طول البلاد وعرْضها بدأ عدُّها العكسي وقد تصبح «حقيقة سوداء» مطلع ابريل ما لم يتم توفيرُ تمويلٍ «انتقالي» لشراء الفيول، وهو «الكابوس» الذي يُخشى أن يكون الصاعقَ التفجيري الأقوى للغضبة الشعبية التي كانت على موعد في… اقرأ المزيد

لبنان “يحتضر” و”حرْق مَراكب” في الصراع السياسي

  بين مشهدية الطرق المقفلة في الشارع والأبواب الموصدة حكومياً، يَمْضي لبنان نحو الانفجار الكبير بعدما صارتْ البلادُ أشبه بـ «هيكل عظمي» مالياً واقتصادياً واجتماعياً وسياسياً، وشعبها يواجه «باللحم الحي» خطراً وجودياً تتكاتف فيه أزمات الداخل مع صراعات الاقليم. وإذا كان اليوم الثالث من غضبة الشارع حمل انكفاء كبيراً لحركة قطْع الطرق على وقع «التدخل… اقرأ المزيد

لبنان: “بالونات اختبار” فوق لهيب الشارع

  لليوم الثاني على التوالي، بقيت «الكلمة الأقوى» للشارع في لبنان الذي يشهد «انفجار غضب» يرتفع منسوبه تباعاً ويتمدّد كـ«بقعة الزيت» على رقعة شاسعة من جغرافيا الوطن. وسواء كان صوتُ الاحتجاجات التي تواصلت على شكل قطع الطرق الرئيسية في غالبية المناطق ولا سيما تلك التي توصل الى بيروت، هو نتاج «نارِ» الارتفاع «الحارق» لسعر صرف… اقرأ المزيد

“إثنين غضب” اجتاح لبنان والسلطة “إلى الحلّ الأمني دُر”

  … كأنه «انقلاب». هكذا بدا أن السلطة في لبنان اختارتْ التعاطي مع «الهبّة» الاعتراضية الواسعة في الشارع، ممهّدةً لـ «الخيار الأمني – القضائي» في مقاربة الغضبة الشعبية والأزمة المالية – النقدية بمعزل عن «جوهرها» السياسي الذي يعبّر عنه العجز المتمادي منذ نحو 7 أشهر عن تشكيل حكومةٍ ما زالت عالقةً في دهاليز المناكفات الداخلية… اقرأ المزيد