منع “فيسبوك” البحث عن اسم النائب علي حسن خليل.
ويظهر عند البحث سؤال “هل أنت متأكد أنك تريد متابعة البحث؟” يضاف إلى السؤال شرح عن سبب السؤال وفيه: “التعبير أو الإسم الذي تبحث عنه يرتبط أحياناً بأعمال خطيرة يقوم بها أفراد ومنظمات وهو أمر غير مسموح على فيسبوك”.
وقال الخبير بالتحول الرقمي وأمن المعلومات رولان أبي نجم لـ”الجديد” إن “مواقع التواصل الاجتماعي تتخذ قرارات جديدة لوقف خطاب الكراهية وحظر كل مسؤول يقمع شعبه أو يدعم الإرهاب”.
ولفت إلى أن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل والوزير السابق يوسف فنيانوس مرشحين لعقوبات مماثلة لحسن خليل، مشيرًا إلى أن السبب هو العقوبات الأميركية المفروضة عليهما، ودعم باسيل علنا لحزب الله المصنف إرهابيا والاتهامات التي طالت فنيانوس بملف انفجار مرفأ بيروت.
