IMLebanon

الى البيان الوزاري… دُرْ

بقلم الدكتور جورج شبلي: لن أتطرَّق الى القضايا المتعدّدة، والشّائكة، التي ينبغي أن يتضمّنها البيان الوزاري المُزمعِ عَرضُهُ أمام المجلس النيابي، والذي، على أساسه، يُفتَرَضُ أن تُمنَحَ الحكومة الثقة لتباشرَ عملَها. لكنّني سأتوقّف عندَ جملةٍ واحدةٍ تبنَّتها الحكوماتُ المتعاقبةُ منذ الانتداب السّوري، وفي حقبة الاستعمار الإيراني، وهي ” الشعب والجيش والمقاومة”، لأدعو التشكيلةَ الوزارية الوطنيّة… اقرأ المزيد

مدارس لبنان… الـ”فايب” مسموح وأكياس النيكوتين داخل الصفوف!

كتبت ماريا خيامي: في ظل انتشار ظاهرة تعاطي الفايب بين التلاميذ في المدارس، واحتواء بعضها على المخدرات، تتزايد المخاوف من تأثيرها السلبي المتزايد على صحة الشباب ومستقبلهم الدراسي، ففي بعض المدارس يُلاحظ السماح باستخدام الفايب في الملاعب دون رقابة فعالة، بينما وصلت أكياس النيكوتين عن طريق التهريب داخل الصفوف، فما الحل الأمثل لوضع حد لهذه… اقرأ المزيد

لماذا أورتاغوس؟؟؟

بقلم الدكتور جورج شبلي: ما أضحكَني، حتى القرف، تصريحات جهابذة ما يُسَمّى بالممانعة، وهي مشلَّعة، مهزومة، فارغة من أيّ جدوى، فاستمرارُها الخَطير يُؤذي الوطن، بأنّ ما صرَّحت به ” مورغان أورتاغوس ” من على منبر القصر الرئاسي، هو تدخّل سافر بشؤون لبنان. وكأنّ ما كان يحصل، ولمّا يزل، من زجّ أنفِ ايران في المسائلِ المتعلّقة… اقرأ المزيد

بِدعة لا غالب ولا مغلوب !!!

بقلم : الدكتور جورج شبلي لقد استرسلَ حاملو الألقابِ، والمُكتنِزون بالأوهام، في تكرار بدعة ” لا غالب ولا مغلوب “، بعيدًا جدًّا عمّا كان يقصدُ إليه الرئيس صائب سلام، في السّابق من الأيام، وهو إعادة اللُّحمة بين شرائح الوطن، بهدف تفعيل العمل المشترك لبناء الدولة. أمّا الدونكيشوتيّون الحاليّون، فالهدفُ من حماية هذه البِدعة، أمران :… اقرأ المزيد

هل يكسر الحريري القطيعة ويعود إلى الساحة السياسية؟

كتبت ماريا خيامي: اقتربت ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري في 14 شباط، ويترقب أنصار تيار المستقبل خطاباً من الرئيس سعد الحريري أمام ضريح والده الشهيد يُعيد إلى الأذهان جذور العمل السياسي، في حين تأتي الذكرى في وقت يشهد فيه لبنان تحولاً نوعياً بعيداً عن النفوذ الإيراني، وسط تغيرات إقليمية جذرية أدت إلى إعادة توزيع القوى،… اقرأ المزيد

دَربُ الآلام… هل من نهاية ؟؟؟

بقلم : الدكتور جورج شبلي وكأنّ الآلة الجرثوميّة تتمدّد، من جديد، بعد أن ظَنَّ اللبنانيّون أنّهم ارتاحوا من أذاها الذي طالَ البلادَ والعِباد، قتلًا، وقهرًا، وتدميرًا، وفسادًا، وتهويلًا… حتى باتَ أهل الوطنِ مُقتنِعين بأنّ البُشرى بالخلاصِ، وبالغبطةِ النهائيّة، دُونَها عقباتٌ قاسية، وبالتالي، لم تكن سوى وَهمٍ عابر. من هنا، وبعدَ أن عاشَ اللبنانيّون أقصى انسجامٍ… اقرأ المزيد