ما لا يُدرَك كُلُّه…
إذا كان “الثنائي الشيعي” متوقِّعاً أن يحتفل اللبنانيون بعودته الى مجلس الوزراء مظفَّراً أو متحسّساً لموجبات الشأن العام، فهو – بلغة أمينه العام- “مشتبه”، أو مقتنع بأن العالم يبدأ وينتهي عند جمهوره المفرط الولاء، أو غير مدرك أن أكثرية الناس سئمت الاستقواء ولا تتمنى لـ”الثنائي” الخسارة أو الانفكاك، بل “الله يسعدو ويبعدو ويجعل أشرف… اقرأ المزيد