»جرايدنا للبيع.. للسفارات يا بلدنا» في وداع «جريدة السفير»
بين جيلي، ومن صفّ واحد، خرج عدد كبير كانت الصحافة والإعلام حُلمه، وجُلّ ما أذكره أنّني ومنذ الصف المتوسّط الثالث كنتُ قد اتخذتُ قراري بأن أكون «صحافيّة»، وأنّ علاقتي بالصحف بدأت في مطلع الحرب الأهليّة اللبنانيّة كنتُ في العاشرة، كان صوت بائع الصحف جزءاً من الصباح بعد ليل قصف عنيف، كان أبي يختار المُحرّر،… اقرأ المزيد