IMLebanon

الإنتماء للأحزاب في خدمة الوطن

  مقالات خاصةالإنتماء للأحزاب في خدمة الوطنتفسير مبدأ الديمقراطية لأطفالنادوافع صحّية للمشي يومياً!المزيدفي ظاهرة جديدة وفريدة، وفي برنامج تلفزيوني مباشر على الهواء، قام شابان بالتخلي عن بطاقتي انتسابهما لحزبين لبنانيين، معللَين ذلك بالمصلحة الوطنية، فقال أحدهما: «حسّيت عيب عكل واحد منّا يضلّ لاحق زعيم»، أما الشاب الآخر فقال: «قادر إلحق حلم أكبر من حزبي، بحجم… اقرأ المزيد

ليش «كلّن يعني كلّن»؟

    نعيش في لبنان ثورة حضارية، بعيدة عن العنف والغضب وردود الفعل العشوائية، يقوم بها شباب متعلمون ومثقفون، يستعملون طاقاتهم في الاستيعاب وتقبّل القمع والغضب أحياناً، نعيش ثورة فريدة من نوعها، محافظة على رباطة جأشها، واضعة أمامها أهدافاً أساسية، أكثر ما يُطلب فيها حقوق معيشية كالتعليم والطبابة وضمان الشيخوخة ومحاربة الفساد. لم يفقد الثوار… اقرأ المزيد

ليش» طفح الكيل؟!

  خرجت الجموع إلى الشارع في لبنان، دون خجل أو خوف أو تردّد، خرجوا للمطالبة بحاجاتهم التي تصنّف في خانة الحقوق، من طبابة وضمان شيخوخة، ماء، كهرباء وغير ذلك؛ وحّدَ الحرمان وعدم القدرة على التحمّل الجميع، فكانت الثورة الشعبية هي النتيجة. «طفح الكيل»، قالت مشاركة في بداية الخمسينات من العمر، «نحنا عشنا سنين الحرب الفعلية،… اقرأ المزيد

ما كان ينقص الطلاب إلّا الكاميرات!

  أصبحت الامتحانات الرسمية على الأبواب، وبات القلق يلفّ الجميع من آباء وأمّهات وأساتذة، وأضف إلى اللائحة هذا الموسم، المراقبين، بعد قرار وضع كاميرات المراقبة في مراكز الامتحانات الرسمية، والبدء بتنفيذ ذلك بالفعل. فبالنسبة لمن تراقب التلامذة خلال الامتحانات الرسمية منذ عهود، والتي أصرت على عدم ذكر اسمها: «أنا آخذة عا خاطري كتير، معقول ما… اقرأ المزيد

بين النائب والناخِب!

  محظوظ من يمرّ في ظروف اجتماعية خاصة في هذه المرحلة، فالانتخابات على الأبواب ويقوم المرشّحون بالواجب على أكمل وجه، مِن عزاء في الأحزان وتهنئة في الأفراح، كما تكثر الخدمات والهدايا بالإضافة إلى وسائل الدعم كافة. على الرغم من فقدان نديم الموجع لوالده، إلّا أنّه مرتاح نفسياً، فقد «وقف ع خاطرو» الجميع، ولم يتركه مرشّحو… اقرأ المزيد

ميلاد جديد للوطن

«… وكان في تلك الناحية رعاة يقيمون في الحقول، ويسهرون في هجعات الليل على قطعانهم. فإذا بملاك الرب قد وقف بهم، ومجد الرب أشرق حولهم، فخافوا خوفا عظيما. فقال لهم الملاك:» لا تخافوا ! فها أنا أبشركم بفرح عظيم للشعب كله، لأنه وُلد لكم اليوم مخلّص، هو المسيح الرب، في مدينة داود. وهذه علامة لكم:… اقرأ المزيد