وساطة موسكو والقاهرة اعادت جنبلاط الى قواعده سالماً
بعد مرور رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بمصاعب حربه مع القيادات الدرزية الاخرى، كالنائب طلال ارسلان والوزير السابق وئام وهاب، مع ما ترافق من تداعيات لحادثة قبرشمون على العلاقة الدرزية – الدرزية بصورة خاصة، وعلى الوضع اللبناني بصورة عامة. وابرز تلك التداعيات وقف العمل الحكومي واجتماعاته في الظروف الدقيقة، ما انتج ما يشبه بحرب… اقرأ المزيد