بلغ العتاب بين قطبين من تكتل نيابي كبير مرحلة القطيعة التامة بعد التهديد بتبادل كشف النوايا والخطط الفاشلة.
أكد حزب مسيحي أنّه لم يتبلّغ من مرجعية روحية دعوة الى أي لقاء مع تيار غير حليف.
إدّعت قيادة حزب على خلاف مع أحد كبار مسؤوليه أن القاعدة الحزبية معها وأن احتفالاً نظمه هذا المسؤول لم تحضره سوى قلة.