لا يستبعد مصدر مطلع على أجواء صندوق النقد الدولي، قرضاً رمزياً، لا يتعدى المليار أو المليارين، كمرحلة أولى اختبارية، بعد استكمال المفاوضات.
نُصحت قيادة حزبية، بالنأي عن التطرق إلى الملف المالي والنقدي، نظراً لحساسية وتعقيدات التجاذبات الدولية، حول هذا الملف.
تجري معالجة الملف التربوي وفقاً لحسابات، يختلط فيها الشخصي بالربحي، من دون الالتفات إلى الاعتبار الأكاديمي أو شمولية الوضع الناجم عن فايروس كورونا.