يُقال إنّ مرجعاً إسلامياً قد يجمع عدداً من نواب وفاعليات طائفته لطرح ملف النزوح بهدوء ولسحب أي توتر طائفي ممكن حصوله.
جهّزت وزارة الطاقة والمياه ملفاً أولياً يتعلق بأجوبة للبنك الدولي حول الأثر البيئي والاجتماعي لسد بسري تمهيداً لاستئناف التمويل والعمل بالمشروع.
أُبلغ كل من يعنيه الأمر في الداخل والخارج بأن أي تسوية لوضعية «حماس» بعد انتهاء الحرب لن يكون مسرحها لبنان، أي بمعنى نقل قيادة «الحركة» إليه.