إستغربت أوساط سياسية كلام وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال ريمون غجر في العراق لجهة إعطاء الفضل في صفقة النفط العراقي لمدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم بحيث ظهر وكأنه ملحق به. وقد تردد ان ثمة طرفاً ثالثاً مخفياً في عقد النفط العراقي سيؤمن وصوله الى لبنان.
سألت جهات مراقبة أي نجيب ميقاتي سيكون رئيساً مكلفاً تشكيل الحكومة. ميقاتي 2005 الذي ترأس حكومة الإنتخابات التي نقلت الأكثرية إلى قوى 14 آذار أم ميقاتي 2011 الذي نقل أكثرية 14 آذار إلى “حزب الله”؟
يتردد ان مسؤولاً أمنياً اوروبياً لعب دوراً بارزاً في تزكية اسم نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة.