IMLebanon

هل هناك حرب إسرائيلية على لبنان؟

كتبت إيليج مغناير في “الراي الكويتية”: لم يعُد النقاش الرئيسي اليوم يركّز على الحرب في غزة التي اعترف الجيش الإسرائيلي بفشلها في احتلال القطاع وإلحاق الهزيمة بحركة «حماس»، بل على الحرب المحتمَلة في لبنان أي على الجبهة الشمالية لإسرائيل. ومع ذلك، وبعيداً عن الخطابة الحماسية من جانب أو آخَر، هل تستطيع إسرائيل من الناحية الواقعية… اقرأ المزيد

الذكاء الاصطناعي في صلب الصراع بين إسرائيل و”الحزب”

جاء في “الراي”: كان «حزب الله» على علم منذ فترة طويلة بالتقدم العسكري الإسرائيلي، ولا سيما استخدام الذكاء الاصطناعي ضد خصومه في فلسطين ولبنان وسورية والعراق ومناطق أخرى. وتعتمد الحربُ الحديثة في شكل متزايد على الابتكارات التكنولوجية، ما يسمح بتقنيات قتالية جديدة كانت تبدو وكأنها خيال علمي قبل بضعة عقود. ولتحقيق النجاح في القتال، من… اقرأ المزيد

طبول الصِدام الكبير تقرع على جبهة جنوب لبنان

جاء في “الراي”: عشية اليوم 250 للحربِ المفتوحة على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية تَدَحَرَجَتْ كرةُ النار على المقلبيْن في أوسع مواجهاتٍ وأكثرها ضراوة بدا معها الصِدامُ الكبيرُ أقرب من أي وقتٍ، في أقسى اختبارٍ لالتزام الطرفين منذ 8 تشرين الاول بتبادُل الضربات، تارةً تحت عنوان استعادة الردع وطوراً تحت شعار «تحديثِ قواعد الاشتباك»، ولكن من… اقرأ المزيد

“حلقة النار” على جبهة لبنان تتمدّد وإيقاعها بيد مَن؟

جاء في “الراي الكويتية”: في الوقت الذي كان فيه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، يحاول «اللحاقَ حتى الباب» بالالتزام الذي «جدّده» رئيسُ الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالمقترَح الذي قدّمه الرئيس جو بايدن في شأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتَبادُل الأسرى والذي تبنّاه مجلس الأمن، ليل الإثنين بقيتْ جبهةُ جنوب لبنان منصةً لمعادلاتٍ متبادَلة… اقرأ المزيد

التصدّع في مجلس نتنياهو.. والصُداع على جبهة لبنان

جاء في “الراي الكويتية”: على وقع تَهاوي «مقترَح بايدن» حول غزة، وانجرافِ إسرائيل وحكومتها أكثر نحو التطرف، ارتفع منسوبُ الترقُّب لِما إذا كانت تل أبيب في وارِد، أو لديها «القدرة»، على توسيع الحرب على جبهتها الشمالية من باب… الهروبِ إلى الأمام. ولم يكن عابِراً أن يترافقَ بدءُ وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن من القاهرة جولتَه… اقرأ المزيد

إسرائيل مردوعة أم… تراوغ؟

جاء في “الراي الكويتية”: عيْناً على الارتقاءِ الديبلوماسي إلى أعلى المستويات دولياً في محاولةٍ لوقف حرب غزة على متن «مقترح بايدن»، وعيْناً أخرى على وقائع وحشيةٍ متمادية في الميدان لم تتوانَ معها إسرائيل في الطريقِ لتسجيلِ «انتصارٍ» تستميت لتحقيقِ ولو نُذُرٍ منه منذ أشهر عن تلطيخ يديْها بدم أكثر من 200 فلسطيني سقطوا باسم «إنجاز… اقرأ المزيد