عارِضوا … تصحوا
إما أننا بلد ديموقراطي… أو لا! وإما أننا بلد برلماني … أو لا! وإما أننا نؤمن بالسلطة تقوم على قاعدتين صلبتين: قاعدة الموالاة وقاعدة المعارضة … أو لا نؤمن! فإذا كنّا، فعلاً، بلداً ديموقراطياً كما ندّعي، وبلداً برلمانياً كما نزعم، ومؤمنين بقاعدتي السلطة الموالاة والمعارضة فلنترك اللعبة البرلمانية، واللعبة الديموقراطية تأخذان مَجْرَيهما! ولا لعبة… اقرأ المزيد