IMLebanon

البيان رقم واحد والحالة الإنقلابية! (بقلم رولا حداد)

كتبت رولا حداد كان لافتاً أن “حزب الله” تبنّى عملية شبعا في بيان حمل الرقم واحد. ومن المعروف أنه في كل دول العالم التي تشهد انقلابات كان الانقلابيون يصدرون بياناً يُطلقون عليه “البيان رقم واحد”، وفيه يعلنون عن الإجراءات الميدانية التي يتخذونها ويجبرون المواطنين على التقيّد بالتعليمات الواردة فيه. وما كان شكّاً أصبح يقيناً لدى… اقرأ المزيد

الحوار بلا أسس كالبناء على الرمل (بقلم طوني أبي نجم)

      كتب طوني أبي نجم لم يكن اللغط والبلبلة، اللذين عاشهما اللبنانيون بفعل الإساءة التي تسبب بها تلفزيون الـOTV وموقع “التيار الوطني الحر” الإلكتروني للنائب ستريدا جعجع، أمراً عابراً أو نتيجة خطأ غير مقصود وتم استيعابه بفعل القنوات الحوارية القائمة بين معراب والرابية. فبغض النظر عن طبيعة ما حصل ومدى خطورته لناحية التحريض… اقرأ المزيد

جديد “حزب الله” (بقلم أيمن جزيني)

  كتب أيمن جزيني ليس من الفطنة أن يواكب “حزب الله” جلسات الحوار مع “تيار المستقبل” في اعلان نائب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم “ليكن معلوماً لدى الجميع أننا سنكون وحيث يجب ان نكون ونحن ندرك تماماً ما نفعله ومن نواجه”، فهو حمل لبنان ما لا طاقة له به، وأدخله في مماحكات داخلية من أبسط… اقرأ المزيد

مرتا مرتا …. المطلوب رئاسة الجمهورية!! (بقلم رولا حداد)

   كتبت رولا حداد في 25 كانون الثاني 2015 دخلنا الشهر التاسع على الفراغ في موقع رئاسة الجمهورية. عملياً، وبشكل منهجي واضح، يقوم “حزب الله” بتعطيل الانتخابات الرئاسية مستعيناً بشبق العماد ميشال عون الى كرسي بعبدا. هكذا أثبتت الأطراف اللبنانية عجزها عن إجراء الانتخابات الرئاسية، رغم المحاولات المتكررة لقوى 14 آذار للنزول الى مجلس النواب… اقرأ المزيد

نعم لمحاكمة قتلة إيف نوفل… ولكن لا للكيل بمكيالين! (بقلم طوني أبي نجم)

كتب طوني أبي نجم حتى كتابة هذه السطور بلغ عدد الموقوفين في قضية مقتل الشاب إيف نوفل 13 شخصاً. لم يكن أحد من اللبنانين ليتصوّر أن جريمة قتل فردية إثر إشكال على خلفية نسائية في ملهي ليلي في كفرذبيان يمكن أن توصل الى 13 موقوفاً والى 6 مطلوبين لا يزالون فارين، ليصل عدد المشاركين المفترضين… اقرأ المزيد

لماذا مي؟ (بقلم الدكتور جورج شبلي)

كتب الدكتور جورج شبلي الى التي علَمتنا أن نستمرَ في رفع شعار الحريَة، ولو بتنا اليوم لا نهمس بها الاَ حين نحسد الطيور. الى التي كنَا، عندما نستمع اليها، نهيَئ أنفسنا لعجب، فهي لا بدَ آتية بحدث. الى هذه الهوجاء في عبق الفكر، كما القلائل الذين، وهم يلتفتون الى الأبعاد، يحيون الحجر. الى التي ريشتها… اقرأ المزيد