إمّضِ قيس… إمّضِ يا جبران
يبدو ان بعض السياسيين لا يزالون يظنون ان القرار في الحكومة بدءاً بتشكيلها ومن خلال عملها يتعلّق بالصهر العزيز. بكل صراحة الدور المطلوب منك يا حضرة الصهر انتهى مع تشكيل الحكومة باتصال هاتفي بين الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي وبين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وبموافقة من القيادة الاميركية. هكذا تشكلت الحكومة التي كانت… اقرأ المزيد